Tuesday 18 September 2018

Proposal Bahasa Arab Iain Madura 2018




باب لاول
 التمهيد
ا. خلفية البحث
الحمدلله الذي شرف العربية وعظمها، وقيض لها حفظة وزنة من خواص الناس هم علماؤها، وكرمها  فالدنيا كتبهم، وعظمت الفائدة وعمت، وكلما أصاب العربية الفتور على ألسن أبنائها، وهبت ريح تنكره لاقتلاعها، تصدى لهم كل متعصب لها، فجميع شملها وأقام عودها.
والعربية كلم وتركيب، ورصف الجمل يحتاج معرفة دقيقة بقوانين العربية؛ لتحقق الهدف من تلك الجمل المرصوفوة بطريقة صحيحة لغويا، ألا وهو التواصل.
يكون في طرق تدرييس اللغة الثانيه أم اللغة لأجنبية تطورا واسعا بتطور علم اللغة و علم التربية. فينبغي علينا لنعلم ونهتم عناصر اللغة فتعليم اللغة العربية، فهو: القواعد، المفردات، التراكيب وجمل وهكذ.
في هذه البحث أهم عنصر من عناصر تعليم اللغة العربية في التركيب و الجمل.لأن كانت في القواعد النحوية وصرفية. إذا نتعلم اللغة العربية التراكيب احتياج ا لأساسي.
في تدريس اللغة العربية أربعة مهارات المدروسية مرتبطا , وهي مهارات الإستماع , الكلام , القراءة ,  والكتابة. ويلزم على المدرسة أن يملك طرق التدريس الجيد لاتصال إلى الأهداف المقصودة. ولكن عادة المدرس ناقص الاهتمام لطرق تدريسه خاصة التراكيب , حتى كثيرا من الطلاب عدم استعاب مادة التراكيب.  
        ب. حدود البحث
                                                     1.            ما هي تعريف و أنواع التراكيب ؟
                                                     2.            ما هي ما زايا وعيوب طرق تدريس التراكيب؟
                                                     3.            ما هي المبادئ التي يقوم عليها اختيار التراكيب؟
                                                     4.            ما هي الجمل وأنواعه؟
                                                     5.            ما هي ما زايا وعيوب الجمل  
                                                     6.            ما هي خطوات او طريقة التدريس التراكيب و الجمل؟
                                                     7.            ما الفرق بين لتراكيب و الجمل؟
ج. أهداف البحث
                                                   1.            لمعرفة تعريف وأنواع التراكيب   
                                                   2.            لمعرفة ما زايا وعيوب طرق تدريس التراكيب
                                                   3.            لمعرفة  المبادئ التي يقوم عليها اختيار التراكيب
                                                   4.            لمعرفة تعريف الجمل وأنواعه
                                                   5.             لمعرفة ما زايا وعيوب الجمل  
                                                   6.            لمعرفة خطوات او طريقة التدريس التراكيب و الجمل
                                                   7.            لمعرفة الفرق بين لتراكيب و الجمل







باب الثاني
البحث
أ‌.       تعريف التراكيب و انواع التراكيب
أ‌.       تعريف التراكيب
التراكيب هي قواعد اللغة اللتي صدرت بعد تلك اللغة بنفسها واستخدامها المستخدم منذ  صدرها. كانت هذه القواعد صادرة لكثرة الاجطء في استخدام اللغة. لذالك تدريس التراكيب ليكن مستخدم اللغة صحيحا في التعبير و التفهيم بها, كان كتابة أو كلاما.[1]
الحاصل أن في تدريس اللغة لا يكفي على الطلاب بحفظ القواعد النحوية فبحسب, ولكن بعدما حفظ الطلاب لابد له ان يستعمل القواعد في تدريبات اليومية باالقراءة أو بكتابة نصوص اللغة العربية. فلذالك نعرف أن في تدريس التراكيب خاصة هي و ساءل في اللغة, وليس أهدافا من تدريس اللغة.
تراكيب اللغة هي القوالب الناتجة عن اجتماع الوحدات اللغوية, وهو استعمال شاع في تعليم اللغات للدلالة على ق واعد اللغة, ولاسيما في مستوى المبتدئين, الذين يعلّمون هذه القوالب الوظيفية الشائعة دون الدخول في مصطلحات النحو النظرية.       
بين التراكيب والقواعد
التراكيب
القواعد
o ما يحتاج إليه لتعلّم اللغة
o تعليم غير مباشر للقواعد النظرية
o لا تذكر المصطلحات النحوية
o ما يحتاج إليه لتعلّم اللغة
o تعليم مباشر للقواعد النظرية
o تذكر المصطلحات النحوية
معا بير التراكيب النحوية:
يمكن أن تندرج تحت مجال التراكيب النحوية  syntactic structures المعا بير الأتية :
1.   السيطرة على التراكيب struture control . يجيب ان تكون التراكيب اللغوية المستخدمة في النصوص اللغوية ضمن التراكيب المنشودة. وهذا يعني ألا يطلق المؤلف العنان لنفسه بكتابة ما يريد في هذه النصوص أ اختيار أية نصوص، إذ لابد من الحرص الشديد في هذه الناحية كيلا يصبح النص طلاسم لايمكن فهمها من قبل االمتعلم. وهذا يستوجب السيطرة على بنائها بما يتناسب مع المستوى اللغوي للمتعلمين، كما يستوجب استبعاد التراكيب غير المألوفة وغير المنشودة.[2]
2.   إبراز التراكيب الجديدة. يجيب أن يبين المؤلف في الكتاب أو في كتاب المعلم المصاحب التراكيب الجديدة االمنشودة في كل درس من دروس الكتاب كي يتنبه المعلم إلى ما يجب عليه أن يعلم في كل درس. كثير من الكتب لا  تلفت إلى هذا الأمر وتكون النتيجة أن المعلم لا يعلم أية تراكيب على الإطلاق ويكتفي بتعليم المفردات.
3.   كثافة التراكيب الجديدة structure density. يجيب أن يكون عدد التراكيب الجديدة المقدمة في الساعة التدريسية الواحدة منا سبا لعمر المتعلمين. وتحسب كثافة التراكيب بقسمة عدد التراكيب الجديدة في الكتاب كله على عدد ساعات التدريس المخصصةلذلك الكتاب.  و بذلك نحصل على متوسط عدد التراكيب النحوية الجديدة التي يجب تقديمها للمتعلم في الساعة التدريسية الواحدة. والبعض يحسب الكثافة بالقسمة على عدد حصص التدريس المخصصة لتدريس الكتاب، بدلا من القسمة  على عدد ساعات التدريس. ويستحسن أن يكون هناك تركيب جديد واحد في حالة المبتدئين في الساعة الواحدة، ويمكن أن يكون العدد تركيبين اثنين في الساعة الواحدة في السنوات التالية. إن الإفراط في كثافة التراكيب الجديدة يجعل العبء التعلمي learning loadفوق الحد المعقول.
4.   السيطرة على المصطلحات القواعدية grammatical-terms control في تعليم اللغة الأجنبيةللمبتدئين يجب أن يخلو الكتاب من المصطلحات القواعدية من مثل مبتدأ وحرف جر ومفعول معه ومفعول مطلق. ويمكن إدخال بعض هذه المصطلحات في السنوات التالية بجرعات محدودة للغاية وعند الحاجة اليها مع التركيز على المهم من هذه المصطلحات واستبعاد غير المهم. ذلك لأن المراد في برنامج اللغة الأجنبية هو تعليم اللغة وليس التعليم عنها.
5.   أولية التراكيب القياسية. يجب أن يعطي الكتاب الأولية لتعليم التراكيب القياسية  reguler structures  واستبعاد التراكيب الشاذة irreguler structures، v على أساس البدء با الأسهل
6.   أولية التراكيب الشائعة. لقد أجريت دراسات على التراكيب الشائعة.  Frequent structures في العديد من اللغات، وعلى المؤلف أن يستفيد من هذه الدراسات الخاصة بااللغة المنشودة التي يؤلف فيها. وعلى هذا الأساس، يجب أن تعطي الأولوية للتراكيب الشائعة الاستعمال أوتستبعد التراكيب النادرة rare structures أو تؤجل إلى المراحل التعليمية اللاحقة.
ب‌. أنواع التراكيب     
وقد ذكر الشيخ المصطفى الغلاييني في كتابه أن المركب ستة أنواع وهي:
1.   المركب الإسناد أو الجملة
 الإسناد هو الحكم بشيئ على شيئ، المراد ما تألف من مسند و مسند إليه كالحكم على زهير با الإجتهاد في قولك (زهير مجتهد). والمحكوم به يسمى (مسندا). والمحكوم عليه يسمى (مسند إليه) فالمسند:ما حكمت به على شيئ[3]
فالمسند إليه:ماحكمت عليه به شيئ
والمركب الإسنادى (ويسمى جملة أيضا): ما تألف من مسند و مسند اليه، نحو: الحكم زين، يفلح المجتهد.فا الحلم: مسند إليه؛ لأنك أسند إليه الزين وحكمت عليه به، والزين مسند؛ لأنك أسندته إلى الحلم وحكمت عليه به، وقد أسندت الفلاح إلى المجتهد؛ فيفلح مسند، والمجتهد مسند إليه.
2.   المركب الإضافي
المركب الإضافي: ما تركب من المضاف و المضاف اليه، مثل: كتاب التلميذ، خاتم فضة، صوم النهار. وحكم الجزء الثانى منه أنه مجرور أبدا كما رأيت.
3.    المركب البياني
المركب البياني: كل كلمتين كانت ثانيتهما موضحة معنى الأولى. وهو ثلاثة أقسام:
• مركب وصفي: وهو ما تألف من الصفة و الموصوف، مثل فاز التلميذ المجهد، أكرمت التلميذ المجتهد، طابت أخلاق التلميذ المجتهد.
• مركب توكيدي: وهو ما تألف من المؤكد والمؤكد، مثل : جاء القوم كلهم، أكرمت القوم كلهم، أحسنت الى القوم كلهم.[4]
• مركب بدلي : وهو ما تألف من البدل و المبدل منه، مثل : جاء خليل أخوك، رأيت خليلا أخاك، مررت بخليل أخيك.
وحكم الجزء الثاني من المركب البياني أن يتبع ما قبله في اعرابه كما رأيت.
4.   المركب العطفي
المركب العطفي : ما تألف من المعطوف و المعطوف عليه، بتوسط حرف العطف بينها، مثل: ينال التلميذ والتلميذة الحمد والثناء، إذا ثابرا على الدرس والاجتهاد.
وحكم ما بعد حرف العطف أن يتبع ما قبله في إعرابه كما رأيت.
5.   المركب المزجي
المركب المزجي : كل كلمتين ركبتا وجعلتا كلمة واحدة، مثل : بعلبك، وبيت لحم، وحضرموت، وسيبويه، وصباح مساء، وشذر مذر. وانكانت المركب المزجىي علما أعرب اعراب مالا ينصرف، مثل: بعلبك بلدة طيبة الهواء، وسكنت بيت لحم، وسافرت الى حضرموت.
إلا إذا كان الجزؤ الثاني منه كلمة "ويه" فإنها تكون مبنية على الكسر دائما، مثل "سيبويه عالم كبير " و "رأيت سيبويه عالما كبيرا" و "قرأت كتاب سيبويه" وإن كان غير علم كان مبني الجزأين على الفتحالفتح، مثل : " زرني صباح مساء" و "أنت جاري بيت بيت".
6.    المركب العددي
المركب العددي من المركبات المزجية، وهو كل عددين كان بينهما خرف عطف مقدر. وهو من أحد عشر الى تسعة عشر، ومن الحادي عشر الى التاسع عشر.
(أما واحد وعشرون الى تسعة وتسعين، فليست من المراكيب العددية لأن حرف العطف مذكور بل هي من المركبات العطفية).
ب‌.ما زايا وعيوب طرق تدريس التراكيب
طريقة التركبية للمبتدئين و هي تبداء بتعليم الجزئيات، كاالبدء  بتعليم الحروف الهجائية بأسمائها، أو بأسواتها، ثم تنتقل بعد ذلك إلى تعليم المقاطع  والكلمات  والجمل التي تتألف منها، أي أن هذه الطريقة تبدء من أصغر وحدات ممكنة وتنتقل إلى الوحدات الأكبر. ولما كانت الجزئيات لا معنا لها بذاتها فإن هذه الطريقة لا تركز في البدء على المعنى.[5]
مازيا الطريقة التركبية وللطريقة التركبية مجمعة من المزايا أهمها ما يلى:
1.   أنها لاتكلف المبتدئ مشقة كبيرة لبساتها، فالحروف الهجائية محدووة في عددها، وليس من الصعب حفظها والربط بينها وبين اصواتها.
2.   أنها تتفق من المنطق، حيث يحدث التدرج الانتقال من الجزء إلى الكل و من الحروف إلى الكلمات، ثم إلى الجمل.
3.   أنه متى أتقن الطفل تعليم الحروف وأصواتها فإن يستطيع أن يتعرف على جميع الكلمات لأنها تتألف من هذه الحروف، وفي هذا تغفير للوقت والجهد.
عيوب الطريقة التركبية:
1.   أسماء أن الحروف الهجائية لا تعني شيئا بالنسبة للطفل، ولا ترتبط بأشياء لها معنى لديه أختباطا  طبيعيا.  ولا أدل على ذلك من أنان نجد أن بعض الآباء حين يريدون التحدث حول أمر من الأمور لا يريدون لطفلهم الصغير فهمه، يلجؤون إلى تحج الكلمات دون أن نطقها،فالطريقة الهجائية تحويل دون الطفل ومعرفة الكلمة ومعناها.
2.   لا يستطيع الطفل تعليم القراءة بمجرد نطق أسماء حروف الكلمة، إذ ينبغي أن يتوصل بطريقة ما إلى نطق الكلمة ككل، وهذا ما ينبغي أن تنتهي إليه الطريقة الهجائية إذا اريد للتلميذ أن يتعلم القراءة.  وإذا كان الأمر وكذالك فلماذا نبداء بالكلمة ونؤجل تهجيها إلى مرحلة تالية؟ وتدل الدراسة السنفسية لظاهرة الأدراك أن الكل سابق في اداركه على الجزء، بل أن الجزء يتحدد معناه من كل الذي ينتمي إليه.
3.   الأطفال يتعلمون بالطريقة الهجائية، قد يجيدون النطق بكلمات لأنهم تعودوا أن يفحصوا بدقة عناصر الكلمة، ولكنهم لا يحتمون بمعن المقروء اهتماما كافيا، كما أن معدل سرعتهم في القراءة منخفض جدا.
4.   تعا ني الطريقة الصوتية من وجود كلمات تشتمل على صوت الحرف المتحرك ولكن رسمها مختلفة، مثال ذلك أن نطق كلمة (على) وهي حرف جرهو نفس نطق كلمة (علا)الفعل. ويلاحظ اختلاف العلاقة الدالة على الصوت من حيث الرسم وهذا يربك الطفل.
5.   أن نطق التلاميذ الذي يتعلمون بالطريقة التركيبية (هجائية كانت أو صوتية) مفكك ومجزأ، فهم ينطقون الكلمة حرفا حرفا، وقد يتحفض التلاميذ في قراءة الكلمة أذا لم تكن حروفها مشكولة، و ذلك لأنهم لا يسثرشدون بمعنى الكلمة لينطقون بها، و أنما ينصرف اهتمامهم الى كل جزء من اجزاء الكلمة على حدةكما يقرؤون الجملة كلمة كلمة.
6.   ان الطريقةالتركبية تركز على اكتساب المهارات الآلية كأداة لتعليم التلميذ قراءة، ىليس فيها ما يرتبط بنموه ككل. وينبغي أن يرتبط النمو القرائي تنشاط التلميذ، ولعبه مع أقراته، وما يقوم به من رحلات، وما يمر به من خبرات شخصية، ولا يمكن ان بيمكن أن يتحقق  هذا الربط اذا كان التركيز على الحروف ولأصوات، أى على المهارت الجزئية الآلية و ليس على الخبرة والمعنى.
ت‌. المبادئ التي يقوم عليها اختيار التراكيب
1.   اختيار التراكيب الشائعة:
ليس هناك خلاف في أن التراكيب الأكثر شيوعا أحقّ لن تقدّم للطلاب قبل الأقل شيوعا . ويمكننا أن نحكم على مدى شيوع كثيرا من التراكيب اللغوية حكما صحيحا، فليس هناك شك في أن الفعل المبني للمعلوم مثلا أكثر شيوعا من الفعل المبني للمجهول، والمفرد أكثر شيوعا من المثنى،  وأن التاء المربوطة كعلامة للتأنيث (جميل  _جميلة _ طبيب _ طبيبة ( أكثر شيوعا من الألف والهمزة  )أحمر _ حمراء(.[6][7]
وعلى مستوى الجملة يمكن القول أن تركيبا مثل: ) البيت  جميل)  أو ) قرأ الطالب الكتاب (  أكثر شيوعا من تركيب مثل::ما أجمل السماء ( أو ) لو كنت معك لما حدث هذا ( أو ) ما كان منه إلا أن خرج ( أو (ما كان يراني حتى اختفى( أو ) وصلت البنت المحبوب أبوها (.
2.   عدد محدود من التراكيب:
من المبادئ المعرفة في وضع كتب اللغة للمبتددئين أن تستعمل التراكيب الجديد بالتدرج، فيقون عددها في كل درس محدودا جدا، سواء كان على مستوى الكلمة أو على مستوى الجملة. فأذا أدخل الفعل الماضي مثلا، في أحد الدروس: فيجب تجنب أدخال المضارع والامر، بل يجب الاكتفاء ببعض الماضي المستعمل مع المتكلم والمخاطب والغائب تذكيرا، وإفرادا وجمعا،في نفس الوقت. ولا يدخل المعلوم مع المجهول معا الخ.
3.   استعمال التراكيب الجديدة في مفردات غير جديدة:
من اصول التعليم ألا يجتمع على الطالب صعوبتان؛ ولذا لا تستعمل التراكيب الجديدة مع مفردات جديدة، إلا في الدرس الأول، حيث لا مناص. ولكن التراكيب الجديدة في الدروس التالية يجبماامكن ان تدخل في مفردات وردت في دروس سابقة.
4.   التكرار:
     ومن الضروري أن تتكرر التراكيب اللغوية عددا كافيا من المرات، على أن يكون التكرار كثيرا في الدرس الذي يدخل فيه التركيب الجديد، ثم يكرر  في الدروس التالية مرات أقل؛ لتشبيته.
5.   نواة التركيب قبل التركيبالموسع:
لا يصح إدخال تركيب في صورة من صوره الموسعة قبل ادخاله في أبسط صورة. فعلى مستوى الكلمة لا يصح إدخال المؤنث (في الفعل مثل ذهبت، أو الإسم مثل موظفة، أو الصفة، مثل جديدة) قبل إدخال المذكر (ذهب، موظف، جديد). وهذا ينطق على المثنى (ذهبا، موظفان، جديدان)، وعلى الجمع (ذهبوا، موظفون، جدد)إلخ. وكذالك لا يصح إدخال الأسم المتصل به ضمير مثل (بيته، بيتي) قبل الاسم المجرد منه (ببيت إلخ).
ومثل هذا ينطبق على الجملة،فلا يصح، مثلا إد خال مثل:(هذا الطالب العراقي جديد) قبل إدخال  (هذا الطالب جديد) و (الطالب العراقي جديد) وهذان بدورهما يجب ألا يدخلا قبل نواة التركيب، وهي (الطالب جديد).
و كذلك لا يجوز إدخال الجملة المكبة قبل إدخال الجملة البسيطة التي تتألف منها. فلا يصح مثلا، إدخال (الطالب الذي وصل أمس جديد) قبل إدخال( الطالب جديد) من جهة، و (وصل الطالب أمس) من جهة أخرى.
ث‌. تعريف الجمل وأنواعه
أ‌.       تعريف الجمل
جملة : قول مؤلف من مسند و مسند إليه. فهي والمركب الإسنادي شيئ واحد.مثل: جاء الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا.(الإسراء)
ب‌. انواع الجمل
وقد تعرف الجملة على أنها مجموعة مفردات رتبت ونظمت وفق تواعد لغوية معينة لتعبر عن عن معنى. والجملة فى اللغة لا تخرج عن الأنواع الآتية:
1.   الجملة الخبرية: و هى الجملة تنبىء عن يحتمل الصدق والكذب لذانه.
2.   الجملة الإنشائية: وهى التى لا لا تحتمل الصدق و الكذب، الأ نها غالبا تطلب شيئا سواء أكان هذا الطلب بحدوث الفعل أم بالنهى عنه.
3.   الجملة الأسمية: وهي التي صدرها اسم صريح ظاهرا كان او ضميرا او هي ما تركبت من مبتداء او خبر.
4.   الجملة الفعلية: وهي التى صدرها فعل تام، او هي ما ركبت من فعل و فاعل او نائبه على الأقل .
5.   الجملة المثبتة: وهي الجملة التى تعطى حكما او تقريرا بالإيجاب أو هي الجملة التى لم تحتو على أداة نفي في صدرها.[8]
6.   الجملة المنفية: هي الجملة التي تصدرت بإحدى أدوات النفي.
7.   الجملة القصيرة: هي التي تضمنت الركنين الأساسين للجملة (مبتدأ+خبر/فعل+فاعل)
8.   الجملة المعقدة: هي ما كان معناها غامضا و يحتاج إلى تأمل وتفكر بسبب تركيبها الذي غالبا ما يكون فيه التقديم والتأخير أساسا فيها.[9]
ج‌.  ما زايا وعيوب الجمل
أ‌.       مازايا طريقة الجملة:
1.   تقوم هذه الطريقة على أساس نفسى سليم، وهو البدء بالوحدات المعنوية، وهي لهذا-تمد الطفل بثورة فكرية، بجانب الكسب اللغوى.[10]
2.   أن الطفل يفهم معنى الكلمة دون حدس أو تخمين؛ لأن الكلمات وردت فى سياق الجملة.
3.   هذه الطريقة تشوق الأطفال إلى القراءة، وتعودهم تفهم المعنى و متابعته فى كل ما يقرءون؛ لأنها لا تفصل بين عملية ترجمة الرموز إلى أصوات، وعملية فهم المعنى، كما هي الحال فى الطريقة التركيبية.
ب‌.عيوب طريقة الجمل:
1.    قد يسترسل المعلم فى عرض الجمل، وتدريب الأطفال على قراءتها و كتابتها، و يؤخر عملية تحليل الجملة إلى كلمات، وتحليل الكلمة إلى حروف وأصوات منوعة بتنوع الضبط؛ وفى هذا تعطيل لوسيلة هامة من الويائل المعينة على قراءة الكلمات الجديدة.
2.   استيعاب الجملة دفعة واحدة، فى أوائل مرحلة التعليم أمر يصعب على بعض الأطفال، المحدودى الذكاء والاستعداد.
3.   تحتاج هذه الطريقة إلى كثير من الوسائل المعينة، التي ربما لا تتهيأ للمعلم، أو المدرسة، وبهذا يقل أثرها، وتنعدم الثقة بها.[11]
ح‌.  خطوات او طريقة التدريس التراكيب و الجمل
أ‌.       طريقة التدريس التراكيب
التراكيب / القواعد وطرق تعليم اللغات ، كان الاتجاه السائد في تعليم القواعد أن تستغرق دروسه ساعات  طويلة، يقضيها المدرس في الشرح والتفصيل، بينما ينحصر دور الطلاب في مجرد الاستماع على طريقة القواعد والترجمة.
وفي أواخر الخمسينيات وجزء كبير من الستينيات من القرن الماضي, ظهرت الرحكة التي عرفت قسم الطريقة السمعية الشفوية، وكانت رد فعل مباشرة لأسلوب الشرح المفصل. فنادى كثير من خبراء تعليم اللغات بطرح الشرح جانبا، وقالوا بأن اللغة ليست سوى عادة، تأتي عن طريق التدريب المستمر على الأنماط اللغوية، وشاعت تدريبات الأنماط أو القوالب.  وقد بلغ بعض دعات هذا لأتجاه، فزعم أن التدريب على القوالب، هو الوسيلة الوحيدة الى تعلم اللغة الأجنبية وقواعدها.
وتدريبات التراكيب للمبتدئين يغلب عليها أن تكون تدريبات أنم (قوالب  ومن التدريبات التي تستخدم في هذا المجال تدريبات: التكرار، والاستبدال، والتحويل، والسؤال ، والجواب، والتوسعة والاختصار.[12]
ولكن الإغراق في التدريبات الآلية, أوشبه الآلية, ربمدا ساعد الدراسدين على إجادة بعد الأنماط، أو الصيغ النحوية، ولكن كثيرا من هؤلاء الدراسين وجد نفسه عاجزا عن التعبير عما في نفسه، على الرغم من إجادتده كثيرا من الصيغ تدرب عليها عن طيريق تدريبات الأنماط، فكان الهجوم المضاد على هذا النوع من التددريبات، من أصحاب الاتجاه المسمى بتجاه المعرفة وتعلم الرموز، القائله بين اللغة سلوك تحكمه القواعد. ونادى هذا الاتجاه  بضرورة فهم الدراسين القواعد اللغوية، وطرخ التدريبات على القوالب جانبا.
مع مطالع السبعينيات من القرن الماظي, وحينما بدأت  تهدأ تلك الحرب الكلامية حول أسلوب تعلم اللغة وقواعدها، أخذ مدرسو اللغات وخبراء تعليمها في النظر إلي الأمور من زاوية أكثر هدوءا وروية، فوجدوا أن الكثيرين من أصحاب النظريات المختلفة نسوا حقيقة جوهرية، وهي  أنه مهما اختلفت الوسائل التي نتبعها،  فأن هدفنا يجب أن يكون واضحا، وهو أن نمكن الدارس من استعمال اللغة وسيلة للاتصال, كما يجب أن تكون, ولا بد من الاستفادة من كل الوسائل والطرق المتوفرة لدينا، لكي نصل بالطالب   ألى الغاية المنشودة.
مدن تجارب المدرسين،  لاحد كثير منهم أنه لا تعارض في حقيقة الأمر بين اعتبار تعلم اللغة سلوكا تحكمه العادة، أو سلوكا تحكمه القواعد،  فحين نحن نتعلم لغتنا، أو أية اللغة أخرى، نحتاج الى فحم القواعد، كما نحتاج إلى التدريب المكثف على استعمال اللغدة، حتى نتمكن في النهاية من استعمال اللغة استعمالا صحيحا، وذلك لأن استعمال اللغة والإتيان بصيغها،  قد يكون عادة، ولكن اللغة أداة للفكر، والإ سان كائن عاقل،  ولا يمكن أن يتجاهل المدرس هذه الحقيقة، إن أراد أن يستفيد من كل طاقات طلابه في عملية التعليم.
ونرجو أن يهتم المدرس بمعنى التركيب النحوي ومبناه في آن واحد. وينبغي إجراء التدريبات النحوية شفهياأولا، ثم قراءة، ثم كتابة.كما يجب أن يؤديها الطلاب جماعيا وثنائيا وفرديا.
قواعد اللغة عنصر مساعد ووسيلة لتعلم اللغة، ولكن كثيرا من مراكز تعليم العربية وكثيرا من معلميها يجعلونه هدفا بداته، فيبالغون بتفصيلاته وشوارده و ونوادره، فيصبح تعليمهم تعليما عن اللغة، لا تعليما للغة، وهذه الطائفة من المعلمين لا يكتفون بالقواعد التعليمية الوظيفية، إ نما يوغلون  ايضا بالقواعد العلمية التي هي للمتخصصين للمتعلمين، وقد رأينا ذلك في مثل طيريقة القواعد والترجمة الىتي تعدأكثر الطرق شيوعا في الماضي،  وتعد شائعة في مايخص التعليم العربي في الحاظر.
ب‌.طريقة التدريس الجمل
الطريقة الجملة:هي تطور لطريقة الكلمة، ودفع لها خطوة إلى الأمام، وأسسها أن الجملة هي وحدة المعنى، وليست الكلمة، ولاالحرف.    وطريقتها: أن يعد المعلم جملا قصيرة، مما يألفه الأطفال، أو طائفة من هذه الجمل، بينها ارتباط فى المعنى، و يكتبها على السبورة، ثم ينطق با لجملة، ويرددها الأطفال أفرادا و جماعات مرات كافية، ثم يعرض جملة أخرى، تشترك مع الأولى فى بعض الكلمات......وهكذا، ويرشدهم فى كل جملة إلى تحليلها إلى كلمات، ثم الى أجزاء الكلمات، ويحسن أن تقترن الجمل بصور توضحها.
ويشترط فى هذه الطريقة:
1.   الترابط بين الجمل، كأن تؤلف قصة قصيرة.
2.   ألاتزيد الجملة على ثلاث كلمات أو أربع.
3.   تكرار بعض الكلمات فى الجمل المختلفة.
طريقة الجملة، الهدف من هذه الطريقة ليس تعليم التلميذ وحدة يستطيع أن يلم بها بعينية،  بل وحدة قائمة على فكرة . والمبدأ الذى نلاحظه فى تدريس القراءة هنا هو أن الأشياء تلاحظ ككليات، وأن اللغة تخضع لهذا المبدأ. ومن المسلم به أن مادة العقل هى الأفكار في علاقتها الكاملة، وأن الفكرة هي وحدتها؛ ولذالك ينبغي أن نسلم بأن الجملة هي وحدة التعبير. والمبدأ الثاني هو أن أجزاء الشىء لايتضح معناها إلا بانتمائها إلى الكل.[13]
وعلى هذا فإن الكلمات لل يتضح معناها إلا بانتما إلى الكل، ولا يتحدد معناها تحديدا كاملا إلا إذا انتظمت فى جملة.
وخطوات السير فى الدرس حسب هذه الطريقة هي كما يلى:
1.   يبدأ المعلم المناقشة مع الأطفال حول صورة معينة، ثم يؤلف الأطفال الجمل التى تناسب هذه الصورة، ويختارون من هذه الجمل ما يكتب تحت هذه الصورة.
2.   ثم يبدؤون بعد ذلك فى تدريب على المزاوجة بين عدة جمل والصور التى تلائمها للتعريف عليها.
3.   فى هذه المرحلة يدرب التلاميذ على قراءة الجملة وفهم معناها دون ارتباطها بصورتها.
4.   وبعد أن يتعلم الطفل عددا من الجمل، بطلب منه أن يتعرف على كلمات مفردة واردة فى هذه الجمل.
5.   ثم يقوم المعلم بتجريد هذه الكلمات إلى حروفها وأصواتها ويدرب تلاميذه على نطقها وكتابتها.
6.   ثم يدربه بعد ذلك على تأليف كلمات جديدة من هذه الحروف، ومن الكلمات الجديدة جملا جديدة......وهكذا.
7.   بعد ذلك يمكن أن نتقدم للتلميذ كتيبات يستطيع أن يقراء فيها جملا مشابهة وأن يتعرف على الكلمات الجديدة، ويفهم ومعناها من خلال استخدام السياق.
خ‌.  الفرق بين لتراكيب و الجمل
يلخص لنا الدكتور محمد الخولي هذا الفرق فيما يلي:
·       الجملة قول حقيقي , في حين أن القالب )أو التركيب(  هو الصيغة الكامنة خلف الجملة.
·       يوجد في أية لغة عدد لا نهائي من الجملة التي سبق نطقها أو التي سيقع نطقها في المستقبل, أما عدد القوالب في أية لغة فقو عدد محدود ومعروف.
·        لكل جملة قالب واحد يطابها, ولكن لكل قالب عدد لا نهائي من الجمل التي تطابقه،  فأذا قلنا (نام الولد نوما ( فقدذه الجملدة يقابلقدا قالدب واحد هو ) فعل + فاعل + مفعول مطلق ( ولكن هذا القالب الأخير تتطابق معه ملايين الجمل في اللغة.


الباب الثالث
الإختتام
أ‌.       تلخيص
أ‌.       ما هي تعريف و أنواع التراكيب 
التراكيب هي قواعد اللغة اللتي صدرت بعد تلك اللغة بنفسها واستخدامها المستخدم منذ  صدرها، أنواع التراكيب :
1.   المركب الإسناد أو الجملة
2.   المركب الإضافي
3.   المركب البياني
4.   المركب العطفي
5.   المركب المزج
6.   المركب العددي
ب‌.   ما زايا وعيوب طرق تدريس التراكيب
ما زايا التراكيب:
1.   أنها لاتكلف المبتدئ مشقة كبيرة لبساتها
2.   أنها تتفق من المنطق، حيث يحدث التدرج الانتقال من الجزء إلى الكل و من الحروف إلى الكلمات، ثم إلى الجمل.
3.   أنه متى أتقن الطفل تعليم الحروف وأصواتها فإن يستطيع أن يتعرف على جميع الكلمات لأنها تتألف من هذه الحروف، وفي هذا تغفير للوقت والجهد. عيوب الطريقة التراكيب :
1.      أسماء أن الحروف الهجائية لا تعني شيئا بالنسبة للطفل
2.      الأطفال يتعلمون بالطريقة الهجائية 
3.      لا يستطيع الطفل تعليم القراءة بمجرد نطق أسماءحروف الكلمة       
4.      تعا ني الطريقة الصوتية من وجود كلمات تشتمل على صوت الحرف المتحرك ولكن رسمها مختلفة
 5.    أن نطق التلاميذ الذي يتعلمون بالطريقة التركيبية (هجائية كانت أو صوتية) مفكك ومجزأ،
6.ان الطريقةالتركبية تركز على اكتساب المهارات الآلية كأداة لتعليم التلميذ قراءة، ىليس فيها ما يرتبط بنموه ككل
ت‌.  ما هي المبادئ التي يقوم عليها اختيار التراكيب
1.               اختيار التراكيب الشائعة
2.               زعدد محدود من التراكيب
3.               زاستعمال التراكيب الجديدة في مفردات غير جديد
4.               التكرا     
ث‌.  تعريف الجمل وأنواعه
 من مسند و مسند إليه. فهي والمركب الإسنادي شيئ واحد.مثل: جاء الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا.(الإسراء)
1.   الجملة الخبريرية
2.   الجملة الإنشائيش
3.   الجملة الأسمية
ج‌.   هي ما زايا وعيوب الجمل
ما زايا الجمل:
1.   تقوم هذه الطريقة على أساس نفسى سليم.
2.   أن الطفل يفهم معنى الكلمة دون حدس أو تخمين.
3.   هذه الطريقة تشوق الأطفال إلى القراءة، وتعودهم تفهم المعنى و متابعته فى كل ما يقرءون.
وعيوب الجمل
1.   قد يسترسل المعلم فى عرض الجمل
2.   استيعاب الجملة دفعة واحدة
3.   تحتاج هذه الطريقة إلى كثير من الوسائل المعينة
4.    هي خطوات او طريقة التدريس التراكيب و الجمل
ح‌.   الفرق بين لتراكيب و الجمل
1.   الجملة قول حقيقي , في حين أن القالب )أو التركيب(  هو الصيغة الكامنة خلف الجملة.
2.   يوجد في أية لغة عدد لا نهائي من الجملة التي سبق نطقها أو التي سيقع نطقها في المستقبل, أما عدد القوالب في أية لغة فقو عدد محدود ومعروف.
3.    لكل جملة قالب واحد يطابها, ولكن لكل قالب عدد لا نهائي من الجمل التي تطابقه،  فأذا قلنا (نام الولد نوما ( فقدذه الجملدة يقابلقدا قالدب واحد هو ) فعل + فاعل + مفعول مطلق ( ولكن هذا القالب الأخير تتطابق معه ملايين الجمل في اللغة.






قائمة المراجع والمصادر
·       Abdul Hamid, (Mengukur Kemampuan Bahasa Arab) Malang: UIN Maliki Press, 2010
·       Bisri Musthafa, (Metode dan Strategi Pembelajaran Bahasa Arab), Malang: UIN Maliki, 2011 
·       Syaiful Musthafa, (Strategi Pembelajaran Bahasa Arab Inovatif), Malang: UIN Maliki press, 2012
·       محمد علي الخلي،(تقييم الكتاب الاساسي لتعليم اللغة لغير الناطقين بها)، سعود: جمعة ام القراى، 1413     
·       المصطفى الغلينى، (جامع الدروس العربية ، القاهرة: دار السلام، 2013.    
·       علي احمد مدكور،( تدريس فنون اللغة العربية)، بابا ليو: دار الفقير العرابي، 2006   
·       اسعد احمد جمعة   (الوجيز في طرائق التدريس)،دمشق: الدارالعصماء:2009،  
·       نشر ابدالله الغازلي، (اسس اعداد الكتبة التعلمية لعير الناطقين بالعربية
·       عتدالعليم ابراهيم، (الموجه الفني لمدرس اللغة)، دار المعارف: 2002  
·        تدريس التراكيب
·       [1] عبد الصبور شاهين،  (دراسات اللوغية)، بيروت: مؤسس الرسالة،1986.    





[1] Syaiful Musthafa, (Strategi Pembelajaran Bahasa Arab Inovatif), Malang: UIN Maliki press, 2012. hal.92
[2]   محمد علي الخلي،(تقييم الكتاب الاساسي لتعليم اللغة لغير الناطقين بها)، سعود: جمعة ام القراى، 1413ص. 21
[3]  المصطفى الغلينى، (جامع الدروس العربية ، القاهرة: دار السلام، 2013. ص.32
[4] Abdul Hamid, (Mengukur Kemampuan Bahasa Arab) Malang: UIN Maliki Press, 2010, hlm.74
[5] علي احمد مدكور،( تدريس فنون اللغة العربية)، بابا ليو: دار الفقير العرابي، 2006. ص. 149
 [6]    اسعد احمد جمعة   (الوجيز في طرائق التدريس)،دمشق: الدارالعصماء:2009، ص. 92
 [7] تدريس التراكيب
[8] Ibid
[9]  نشرعبدالله الغازلي، (اسس اعداد الكتبة التعلمية لعير الناطقين بالعربية)،
[10] Ibid
[11] عتدالعليم ابراهيم، (الموج الفني لمدرس اللغة)، دار المعارف: 2002. ص. 78
[12] Bisri Musthafa, (Metode dan Strategi Pembelajaran Bahasa Arab), Malang: UIN Maliki, 2011. Hal. 24
[13] عبد الصبور شاهين،  (دراسات اللوغية)، بيروت: مؤسس الرسالة،1986.ص.  294